هي إحصائيات و أرقام صادمة، تفيد بإلقاء القبض في إسبانيا، خلال الفترة المُمتدة ما بينَ 2013 و2017، على ما مجموعه 233 جهاديًا، بينما توفي ثمانية آخرون في أحداث برشلونة وكامبريلس، وأن 89.6 في المائة من المعتقلين أو المتوفين هم رجال، تتراوح أعمارهم ما بين 18و38 سنة لحظة اعتقالهم.

و بحسب يومية الأحداث فإن 52.4 في المائة من الجهاديين المعتقلين أو المتوفين في إسبانيا، مزدادون في المغرب، و 29.9 في المائة مزدادون في إسبانيا، و17.7 % مزدادون في دول أخرى مختلفة، و تابعت أن 15.6 في المائة من هؤلاء المعتقلين أو المتوفين في إسبانيا ازدادوا بجهة طنجة تطوان الحسيمة، و15.6 في المائة بجهة الرباط – سلا -القنيطرة.